image/png
© 2025 by Motaz Shafy  -  Powered by Catalosite
خدماتي

استشاري متخصص في جراحة الأنف والأذن والحنجرة

  • يتمتع بخبرة تزيد عن عشر سنوات في تقديم الاستشارات والعلاجات المتخصصة في عيادته الخاصة
  • يقدم خدماته الاستشارية في عيادات شافي التخصصية، وهو من الأطباء المعروفين في هذا المجال.
  • حاصل على ترخيص من هيئة التخصصات الطبية السعودية، بالإضافة إلى ترخيص إضافي لجراحة المناظير وجراحة تجميل الأنف.
  • تخرّج من كلية الطب، جامعة القاهرة وعمل كطبيب امتياز في مستشفيات القصر العيني ومستشفى أبو الريش للأطفال بجامعة القاهرة.
  • درس الجراحة العامة في مستشفى ستوب هيل بجامعة غلاسكو، إسكتلندا. حصل هناك على درجة الزمالة الملكية البريطانية في الجراحة العامة، وهي أول درجة دكتوراه له.
  • أنشأ قسم الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى الداغستاني بجدة حيث أسس قسم الأنف والأذن والحنجرة، الذي يعد من الأقسام الرائدة في المستشفى.
  • هيئة التخصصات الطبية السعودية على ترخيص إستشاري أنف وأذن وحنجرة وجراحة الرأس والعنق وأيضا ترخيص إضافي لجراحة المناظير وجراحة تجميل الأنف. 

 جراحات الأنف العامة

التهابات الجيوب الأنفية من الحالات الشائعة جدًا في منطقتنا العربية، وغالبًا ما تتفاقم بسبب تأخر التشخيص أو عدم تلقي العلاج المناسب. إذا لم يُتدارك الأمر في الوقت المناسب، قد تتحول هذه الحالات إلى مشكلة مزمنة تتطلب علاجًا طويل الأمد أو حتى التدخل الجراحي.

 

في الوقت الحالي، أصبحت عمليات الجيوب الأنفية أكثر سهولة وأمانًا بفضل استخدام المنظار الضوئي، مما يلغي الحاجة إلى الجراحات التقليدية المؤلمة. لم يعد هناك حاجة لاستخدام الفتائل داخل الأنف، ويمكن للمريض مغادرة المستشفى في اليوم التالي للعملية.

 

أعراض مثل انسداد الأنف، صعوبة التنفس، ضعف أو فقدان حاسة الشم، الصداع المستمر، وصعوبة النوم قد تكون علامات على وجود مشاكل في الأنف أو الجيوب الأنفية. لذا، يُعد التشخيص المبكر والعلاج المناسب أمرًا ضروريًا لتجنب الحاجة إلى تدخلات جراحية معقدة.


 جراحة الأنف التجميلية

الأسلوب الحديث في عمليات تجميل الأنف يتميز بدقة فائقة وتقنية تجميل داخلي خالية تمامًا من الجروح الخارجية، مع الحفاظ على البصمة الوراثية والشكل الطبيعي للأنف والوجه. بفضل هذه التقنية المبتكرة، لا يتم استخدام غضاريف أو عظام داخل الأنف، مما يجعل النتيجة تبدو طبيعية تمامًا، وكأن الأنف لم يخضع لأي تدخل جراحي.

 

الحفاظ على الوظائف الأساسية للأنف:
من أهم أولوياتنا في عمليات تجميل الأنف هو الحفاظ على وظائفه الأساسية، حيث أن التنفس الطبيعي وحاسة الشم هما من الركائز التي يجب أن تبقى سليمة. بالإضافة إلى ذلك، نحرص على أن تظل حركة الأنف الطبيعية متوافقة مع تعبيرات الوجه، مثل الضحك، الحديث، وتناول الطعام، فهي وظائف حيوية لا غنى عنها.

 

إحساس طبيعي ونتائج ملموسة:
الحفاظ على ملمس الأنف الطبيعي والمرن هو أمر لا يدرك أهميته إلا من فقده. لذلك نضمن عدم استخدام أي غضاريف أو عظام داخلية لتحقيق نتائج تمنح الأنف إحساسًا طبيعيًا وشكلًا جماليًا متناغمًا.

 

تحديات عمليات تجميل الأنف:
تعتبر جراحة الأنف التجميلية من أصعب أنواع جراحات التجميل، نظرًا لكون الأنف عضواً بارزاً ثلاثي الأبعاد. يتطلب الحفاظ على توازن الأبعاد بدقة وحذر لتحقيق نتائج طبيعية وجميلة، مما يجعل هذه الجراحة تحديًا يتطلب مهارة وفنًا في آنٍ واحد.


فحص الأنف والجيوب الأنفية بالمناظير   

ما هي الجيوب الأنفية و دور المناظير في فحصها؟

 

الجيوب الأنفية هي تجاويف هوائية في الجمجمة، تلعب دورًا مهمًا في صحة الجهاز التنفسي. تنقسم إلى أربع مجموعات رئيسية:

 

  • الجيوب الجبهية والفكية: تقع فوق وتحت العينين
  • الجيوب الغربالية: تحتوي على ١٠-١٥ جيبًا داخل كل عين
  • الجيوب الوتدية: تقع خلف العينين

تتصل الجيوب الأنفية بالأنف عبر فتحات دقيقة بحجم ملليمتر واحد، تسمح بمرور الهواء وتحافظ على توازن الجيوب. الجيوب الغربالية تنتج ما يقارب ١٫٥ لتر من المخاط يوميًا للمحافظة على نظافتها ومناعتها.

 

دور المناظير في فحص الأنف والجيوب الأنفية:
فحص الأنف والجيوب الأنفية بالمنظار يُعد وسيلة دقيقة وآمنة للتشخيص. باستخدام المناظير، يتمكن الأطباء من رؤية هذه الفتحات الدقيقة وتقييم حالة الجيوب من الداخل، مما يساعد في اكتشاف أي مشاكل محتملة بدقة وتحديد العلاج المناسب دون الحاجة إلى إجراءات جراحية تقليدية.


الكشف بالمنظار للحنجرة والأحبال الصوتية 

الحنجرة، أو ما يعرف بتفاحة آدم، هي البوابة الرئيسية لدخول الهواء إلى القصبة الهوائية ومن ثم إلى الرئتين. بالإضافة إلى دورها في التنفس، تحتوي الحنجرة على الأحبال الصوتية المسؤولة عن إنتاج الصوت والكلام.

 

أمراض الحنجرة والأحبال الصوتية:

 

أمراض الحنجرة غالبًا ما ترتبط بالأحبال الصوتية، ومن أشهر هذه الحالات:

 

  • الإرهاق الصوتي: يحدث نتيجة الاستخدام المفرط أو السيئ للأحبال الصوتية، وهو شائع بين الأشخاص الذين يعتمدون على أصواتهم في مهنهم، مثل المغنيين، البائعين، والمقرئين. يؤدي هذا الإرهاق إلى احتقان الأحبال الصوتية وتغير الصوت ليصبح أجش وغليظًا.
  • حبيبات المغني: تظهر هذه النتوءات على الأحبال الصوتية نتيجة الاستخدام المتكرر للصوت العالي، وهي شائعة بين المغنيين والبائعين والمقرئين.
  • التهابات الحنجرة: تنجم عن التهابات فيروسية أو بكتيرية، خاصة عند وجود صديد ناتج عن التهابات الجيوب الأنفية، مما يؤثر على الأحبال الصوتية.
  • الأورام الحميدة والخبيثة: قد تصيب الأحبال الصوتية، خاصة لدى المدخنين، وتعد تغيرات الصوت من العلامات المبكرة لهذه الأورام.
  • الأمراض الخلقية: يولد بعض الأطفال بعيوب خلقية في الحنجرة أو الأحبال الصوتية، مما قد يؤثر على مجرى التنفس ويحتاج إلى تدخل طبي مبكر.

أهمية الفحص بالمنظار للحنجرة والأحبال الصوتية:

 

يعد الفحص بالمنظار وسيلة فعالة وآمنة لتشخيص أمراض الحنجرة والأحبال الصوتية. من خلال المنظار، يمكن للطبيب تقييم الحالة بدقة، تحديد مصدر المشكلة، وتقديم العلاج المناسب، مما يسهم في تحسين جودة الحياة والتخلص من مشاكل الصوت أو التنفس.


الكشف المبكر لضعف السمع والنطق لحديثي الولاده والأطفال 

ضعف السمع عند البالغين: قد يكون ضعف السمع ناتجاً عن مشكلة في العصب السمعي أو في عملية توصيل الصوت إلى العصب. في حالات ضعف العصب السمعي، يكون من الضروري استخدام سماعات الأذن إذا كان مستوى الضعف يتجاوز ٣٥-٤٠% من السمع الطبيعي. أما ضعف السمع الناتج عن مشاكل في توصيل الصوت، فيمكن عادةً معالجته بالأدوية أو بالجراحة. على سبيل المثال، يمكن علاج وجود رشح أو سوائل خلف طبلة الأذن باستخدام الأدوية، بينما يمكن علاج الثقب أو تصلب عظيمات الأذن من خلال جراحة ميكروسكوبية.

 

ضعف السمع عند كبار السن: يشكل ضعف السمع مشكلة اجتماعية قد تكون مزعجة، حيث يعيش المسنون في هدوء وسكون بعيداً عن ضوضاء الحياة اليومية، مثل السيارات والمكيفات والأجهزة المنزلية، مما يجعلهم يعيشون في سلام نسبي. ومع ذلك، يشعر أفراد الأسرة بالإزعاج لأنهم يضطرون لرفع أصواتهم للتواصل معهم. غالباً ما يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يقتنع المسن بالحاجة إلى سماعة أذن لتحسين التواصل.

 

عند استخدام السماعات لأول مرة، قد يشعر المسن وكأنه انتقل فجأة من عالم هادئ إلى عالم مليء بالصخب والضوضاء. لذلك، يُنصح ببدء استخدام السماعات لفترات قصيرة تدريجياً حتى يتعودوا على الأصوات الجديدة وعلى كيفية استخدام السماعات، بما في ذلك وضعها وإزالتها وتغيير البرنامج والبطارية.

 

أمراض النطق والتخاطب

 

  • الأطفال الرضع: يجب أن يسمع الطفل ليتمكن من تعلم الكلام، فمثلما يحتاج الكوب إلى امتلاء قبل التذوق، يحتاج الطفل إلى سماع الكلمات لتكوين مخزون لغوي. الكشف المبكر عن ضعف السمع يضمن تعلم الطفل الكلام في الوقت المناسب، حيث يجب أن ينطق كلمة واحدة في السنة الأولى وكلمتين متتاليتين في الثانية. إذا تأخر عن ذلك، يجب استشارة الطبيب. تذكر أن السمع يجب أن يتطور قبل المشي.
  • الأطفال من 3 إلى 5 سنوات: تعتبر هذه الفترة الأهم نفسياً وعقلياً واجتماعياً. ضعف السمع يمكن أن يؤدي إلى عزلة اجتماعية أكبر من ضعف البصر. التهاب اللوزتين واللحمية شائع في هذه السن وقد يصاحبه التهاب بكتيري في الأذن الوسطى، مما يؤدي إلى ضعف سمع متكرر يؤثر على الطفل بشكل غير مباشر من خلال التلعثم، القلق، تغير المزاج، وتأخر الدراسة. الكشف المبكر عن ضعف السمع يساعد في حماية الطفل وتجنب هذه المشكلات.

عملية وقف نزيف الأنف

يمكن أن يحدث نزيف الأنف لدى الأطفال والبالغين على حد سواء، ولكل فئة أسبابها الخاصة.

 

نزيف الأنف عند الأطفال:
غالبًا ما يكون السبب وراثيًا وينجم عن ضعف خلقي في جدار الوريد داخل الحاجز الأنفي. في هذه الحالات، يُنصح بإجراء تحليل للدم ومعالجة أي التهاب حتى لو كان بسيطًا، وذلك للحد من احتمالية حدوث النزيف. في حالات نادرة، قد يحتاج الطفل إلى إجراء كي للأوردة الضعيفة باستخدام مخدر موضعي أو تحت التخدير العام.

 

نزيف الأنف عند البالغين:
أسباب نزيف الأنف عند البالغين متنوعة، وتشمل ارتفاع ضغط الدم، تناول أدوية مسيلة للدم مثل الأسبرين، أو التهابات حادة في الجيوب الأنفية مصحوبة بجفاف وتكوّن القشور. قد يحدث النزيف أيضًا نتيجة وجود أورام داخل أو خلف الأنف.


اختبارات الدوخة والتوازن

الدوار وعدم التوازن حالتان مختلفتان تمامًا:

 

الدوار:

 

  • يشعر الشخص وكأنه يدور حول نفسه أو أن الأرض تدور من حوله، أو يتمايل وكأنه على متن مركب في عرض البحر.  
  • أحد أبرز أسباب الدوار هو اضطرابات الأذن الداخلية، حيث قد يختل الضغط فيها، مما يؤدي إلى نوبات دوار يصاحبها شعور بالغثيان، القيء، والتعرق. يمكن أن تستمر هذه النوبات من ٥ دقائق إلى عدة ساعات، وأحيانًا لعدة أيام.  
  • قد يكون الدوار ناتجًا عن اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي.

عدم التوازن:

 

في هذه الحالة، يشعر الشخص بأنه على وشك السقوط، كما لو أن أحدًا دفعه من الخلف أو من أحد الجانبين.  
أغلب أسباب عدم التوازن تعود إلى التهابات الجيوب الأنفية أو مشاكل في فقرات العنق.


تجميل الأذن الخفاشية 

الأذن البارزة هي حالة خلقية تتميز بظهور الأذنين بشكل بارز على جانبي الرأس، وفي بعض الحالات تكون أكبر من الحجم الطبيعي. هذه الحالة قد تؤثر سلبًا على نفسية الطفل، حيث يتعرض أحيانًا للتنمر في المدرسة. ومن بين العبارات الشائعة التي تستخدم لوصف ذلك، تشبيهه بشخصية "دامبو"، الفيل الشهير في أفلام الكرتون الذي يملك أذنين كبيرتين يساعدانه على الطيران.

 

لحسن الحظ، يمكن علاج هذه الحالة من خلال جراحة تجميلية. يُفضل إجراء الجراحة قبل دخول الطفل إلى المدرسة، عادة بعد سن الرابعة، لتجنب الآثار النفسية المحتملة التي قد تنتج عن الحالة.


ثقب الطبلة وتسوس عظام الأذن

الثقب في طبلة الأذن قد يكون إما آمناً إذا كان في وسط الطبلة، أو غير آمن إذا كان على الحافة الخارجية لها. الثقب غير الآمن قد يصاحبه تسوس في عظام الأذن الداخلية والخارجية، مما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل ضعف عصب الوجه، الدوار، والتهاب السحايا. في كلا الحالتين، يعاني المريض من ضعف في السمع، مما يستدعي التدخل الجراحي لتفادي تفاقم الأعراض.

 

الثقب الآمن: يمكن إصلاحه باستخدام غشاء من نسيج داخلي للأذن دون الحاجة إلى أي جروح خارجية. يتم إجراء العملية تحت التخدير العام، وغالباً ما يخرج المريض في غضون 24 ساعة. يعود السمع إلى طبيعته بعد عدة أسابيع، حيث تلتئم الطبلة تدريجياً.

 

التسوس في عظام الأذن: يتطلب جراحة أكثر تعقيداً ودقة. يتم إزالة التسوس من الداخل والخارج، ثم تعويض العظام المفقودة بما يعيد الأذن إلى حالتها الطبيعية ويقلل من المضاعفات. يتم تحسين السمع بشكل كبير بعد هذه العملية.


إصلاح ربط اللسان 

اللسان المربوط، المعروف أيضاً بالتصاق اللسان، هو حالة مرضية تظهر منذ الولادة وتؤثر على حركة اللسان. تحدث هذه الحالة عندما يكون هناك شريط نسيجي قصير ومشدود (لجام لساني) يربط أسفل طرف اللسان بقاع الفم، مما قد يعيق قدرة الطفل على الرضاعة الطبيعية بشكل سليم. كما قد يعاني الطفل من صعوبة في إخراج لسانه خارج الفم، مما يجعله يبدو على شكل قلب أو مشقوق. بالإضافة إلى ذلك، قد يؤثر اللسان المربوط على طريقة أكل الطفل، وطريقة نطقه، وبلعه.

 

رغم أن اللسان المربوط لا يؤثر على لغة الطفل وقدرته على الكلام بشكل عام، إلا أنه قد يؤثر على نطق بعض الحروف مثل الراء واللام. تتفاقم الأعراض في الحالات الشديدة.

 

يمكن علاج اللسان المربوط من خلال إجراء عملية جراحية بسيطة لقص اللجام اللساني، والتي تستغرق بضع دقائق فقط. يتم إجراء هذه العملية عند الولادة إذا كان المولود يعاني من صعوبة في الرضاعة، أو في وقت لاحق إذا ظهرت مشاكل في النطق، الكلام، أو الأكل.


ضعف السمع لدى البالغين وكبار السن

  • ضعف السمع عند البالغين: ضعف السمع قد يكون نتيجة مشكلة في العصب السمعي أو في توصيل الصوت إلى العصب. في حال كان الضعف في العصب، يحتاج المريض إلى استخدام سماعة إذا كان الضعف يتجاوز نسبة ٣٥-٤٠٪ من القدرة الطبيعية. أما بالنسبة لأمراض توصيل الصوت، فعادة ما تكون قابلة للعلاج باستخدام الأدوية أو التدخل الجراحي. على سبيل المثال، وجود سوائل خلف طبلة الأذن يمكن علاجه بالأدوية، في حين أن وجود ثقب في طبلة الأذن أو تصلب في عظيمات الأذن يمكن علاجه بالجراحة الميكروسكوبية.
  • ضعف السمع عند كبار السن: يمثل هذا النوع من ضعف السمع تحديًا اجتماعيًا، قد يكون غير مزعج بالنسبة لكبار السن أنفسهم، إذ يعيشون في هدوء وسكينة بعيدًا عن ضوضاء الحياة اليومية، بما في ذلك أصوات السيارات والمكيفات والأجهزة المنزلية. لكن أفراد الأسرة قد يشعرون بالضيق لأنهم يضطرون إلى رفع أصواتهم للتواصل مع كبار السن. عادة ما يتأخر كبار السن في الاقتناع بضرورة استخدام السماعة، مما يجعل التواصل معهم أكثر صعوبة لفترة من الزمن.

عند استخدام كبار السن للسماعات للمرة الأولى ولوقت طويل، قد يشعرون أنهم خرجوا من عالم الصمت إلى عالم مليء بالصخب والضوضاء، وكأنهم انتقلوا من مكان هادئ إلى مدينة ملاهٍ مليئة بالأصوات العالية. لذلك، يُنصح بأن يبدأوا باستخدام السماعات لفترات قصيرة في البداية حتى يعتادوا على بيئتهم الجديدة وعلى صوت السماعات. كما يجب أن يتعلموا كيفية استخدامها بشكل صحيح، مثل كيفية وضعها وإزالتها، وتغيير البرامج والبطارية.